معجزة حصلت بالكويت
--------------------------------------------------------------------------------
كان في سني اسمه "نواف" ، وهو شاب عمره بحدود 18 سنة
وهو مشلول لا يستطيع الحركة أبدا (شبه ميت !!)
وقد قال الأطباء عنه أنه سوف يبقى مشلولا لبقية حياته ولا يوجد علاج له
وفي يوم من أيام محرم (في شهر يناير من هذه السنة 2007) ،
ذهب خال نواف للشيخ محمد باقر الفالي وأخبره عن حال نواف ، فأعطاه قليلا من تربة الحسين (سلام الله عليه) وقال له توضأ بحيث تكون يديك طاهرتين وضعه في فم نواف قبل أن ينام، وأم نواف ذهبت لمجلس الحريم لتتوسل أبا عبدالله الحسين ، وفوضع خال نواف التربة في فمه قبل أن ينام
وذهبت أم نواف لتنام ، ورأت في منامها رجل قطيع اليدين (الحسين) ورأت أخته زينب وعلي الأكبر (سلام الله عليهم) وقالوا لها: "اذهبي لابنك فقد تعافى" ، فاستيقظت أم نواف وذهبت مباشرة لابنها في مستشفى العدان فوجدت ابنها قد تعافى وذلك بفضل أبا عبدالله الحسين وعلي الأكبر (سلام الله عليهم) ، ولقد استغرب الأطباء وقالوا أنه شبه ميت ! ، ولم يجدوا تفسيرا لحالته وكل هذا ببركة تربة الحسين
وبعد هذه المعجزة ، تشيع نواف، وذهب (في اليوم السادس من شهر محرم على ما أظن) إلى الحسينية الكربائية ووقف وتحرك أمام الجميع
--منقووول--
--------------------------------------------------------------------------------
كان في سني اسمه "نواف" ، وهو شاب عمره بحدود 18 سنة
وهو مشلول لا يستطيع الحركة أبدا (شبه ميت !!)
وقد قال الأطباء عنه أنه سوف يبقى مشلولا لبقية حياته ولا يوجد علاج له
وفي يوم من أيام محرم (في شهر يناير من هذه السنة 2007) ،
ذهب خال نواف للشيخ محمد باقر الفالي وأخبره عن حال نواف ، فأعطاه قليلا من تربة الحسين (سلام الله عليه) وقال له توضأ بحيث تكون يديك طاهرتين وضعه في فم نواف قبل أن ينام، وأم نواف ذهبت لمجلس الحريم لتتوسل أبا عبدالله الحسين ، وفوضع خال نواف التربة في فمه قبل أن ينام
وذهبت أم نواف لتنام ، ورأت في منامها رجل قطيع اليدين (الحسين) ورأت أخته زينب وعلي الأكبر (سلام الله عليهم) وقالوا لها: "اذهبي لابنك فقد تعافى" ، فاستيقظت أم نواف وذهبت مباشرة لابنها في مستشفى العدان فوجدت ابنها قد تعافى وذلك بفضل أبا عبدالله الحسين وعلي الأكبر (سلام الله عليهم) ، ولقد استغرب الأطباء وقالوا أنه شبه ميت ! ، ولم يجدوا تفسيرا لحالته وكل هذا ببركة تربة الحسين
وبعد هذه المعجزة ، تشيع نواف، وذهب (في اليوم السادس من شهر محرم على ما أظن) إلى الحسينية الكربائية ووقف وتحرك أمام الجميع
--منقووول--